(السلام عليكم ورحمة الله وبركاته)
اليوم جايبة لكم موضوع عن القرآن الكريم ايضا لكن هــ الموضوع اسمه قرآن فلاش .
]
ارجو من الله ان ينال على اعجابكم
(السلام عليكم ورحمة الله وبركاته)
اليوم جايبة لكم موضوع عن القرآن الكريم ايضا لكن هــ الموضوع اسمه قرآن فلاش .
]
ارجو من الله ان ينال على اعجابكم
المطلوب فقط القرب من الله عز وجل
واجمل ما يجلب القرب من
الله عز وجل ورضاه سبحانه بعد الالتزام بشرعه وفقا لكتابه وسنة حبيبه صلى الله عليه وسلم بطاعته وترك معصيته واداء الواجبات من صلاة وزكاة وغير ذالك مما افترضه الله علينا سبحانه
هناك دواء مهم جدا وبلسم جميل جدا قبل ان يزيل باذن الله الكرب او الهم عنك فانه يخففه عنك وتشعر برضى عن الله في جميع احوالك في السرا ء والضراء
ماهو هذا البلسم الا هو ذكر الله عز وجل
قياما وقعودا بالقلب واللسان في عملك في بيتك في طريقك من تكبير وتهليل وتسبيح وتحميد
واستغفار مع الصلاة والسلام على رسوله صلى الله عليه وسلم
مع العلم ان طاعتك الدائمة لله بترك معصيته والالتزام بطاعته يعتبر ذالك في حد ذاته ذكر لله
لكن لا باس ان نستحضر وجود الله معنا كانه يرانا فنذكره في كل حين
قال عز وجل
((فاذكروني اذكركم))
اية واضحة جدا
اذا ذكرت الله في سرائك وضرائك تجده معك في كل حين سبحانه
انه الله يحب الشاكرين يحب الذاكرين يحب الطائعين يحب المتقين يحب الصابرين يحب من يرضى عنه سبحانه في كل حال ليس فقط في السراء وننقلب على وجوهنا في الضراء
هذا مع ان الله سبحانه غني عنا ونحن الفقراء اليه نحن من نحتاج الى ان يحبنا خوفا وطمعا
نجده سبحانه يدعونا ليحبنا
فخذوها مني
القرب من الله يرضيك بقضاء الله ويصبرك ويفرج عنك كل الهموم والغموم
فتقرب اليه سبحانه بطاعته وذكره وترك معصيته سبحانه
ها هي الليلة تتألق في سماءنا من شهر رمضان المبارك
ولكم وصية قد أوصانا الله بها عز وجل في قوله:
فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً{10} يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً{11} وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَاراً{12} سورة نوح
أرأيتم جزاء الاستغفار؟
الخير والبركة والرزق
وكذلك في قوله تعالى:
{وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ }الأنفال33
ألا نريد ألا يغضب الله علينا؟ ولا يعاقبنا بذنوبنا؟
وكذلك أوصى بها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم :
(( من أحب أن تسره صحيفته فليكثر فيها من الاستغفار)) صححه الألباني
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول حين يُمسي ويصبح :
(( ألا أدلك على سيد الاستغفار اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وابن عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت وأبوء لك بنعمتك علي وأعترف بذنوبي فاغفر لي ذنوبي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت لا يقولها أحد حين يمسي إلا وجبت له الجنة ))
صحيح
فمن لا يريد أن يُجلي قلبه ويُطهر ذنبه في هذه الأيام المباركة؟
فيديو كليب رهيب لأنشودة إسلامية باللغة الانجليزية
المنشدين هم: زين بكا، و داود ورنسباي
Zain Bhikha & Dawud Wharnsby
Allah knows<=== اضغط هنا
::ترا الرابط بيوديكم لموقع ثاني::
دعواتكن لي بظهر الغيب
إن شاءالله الأنشودة تنال إعجابكن
السموحه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهمّ لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ..
اللهمّ صلّ وسلّم وبارك على نبيّنا محمدعدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ..
أستغفر الله العظيم الذي لاإله إلا هو الحيّ القيوم وأتوب إليه ..
*****
.. ثلاث أمور لاتنساها, ولا تغفل عنها اليوم الجمعة ..بإذن الله
1/ قرآءة سورة الكهف
لن تأخذ من وقتك بإذن الله ..
ففي يوم الجمعة: يشرع قراءة سورة الكهف، كما أخرج الحاكم و البيهقي وغيرهما بسندٍ صحيح
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:
{من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة سطع له نورٌ من تحت قدمه إلى عنان السماء يستضيء به يوم القيامة وغفر له ما بين الجمعتين }.
……….
2/ كثرة الصلاةعلى الرسول صلّى الله عليه وسلّم
تستحب في هذا اليوم وليلته كثرة الصلاة على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، كما في الحديث الصحيح:
{فأكثروا علي من الصلاة فيه، فإن صلاتكم معروضة علي }
وفي حديثٍ آخر:
{أكثروا من الصلاة عليَّ يوم الجمعة وليلة الجمعة }
اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت
على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميدٌ مجيد، وبارك
على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميدٌ مجيد
قال صلى الله عليه وسلم:
(إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فيه خلق آدم عليه السلام، وفيه
قبض، وفيه النفخة، وفيه الصعقة، فأكثروا علي من الصلاة، فإن
صلاتكم معروضة علي، قالوا: يا رسول الله وكيف تعرض صلاتنا عليك
وقد أرمت؟- أي بليت- قال: إن الله عز وجل قد حرم على الأرض أن
تأكل أجساد الأنبياء عليهم السلام )
رواه الإمام أحمد وأصحاب السنن.
والجمعة سيد الأيام، فبالصلاة عليه في هذا اليوم مزية ليست لغيرة،
وكل خيرٍ نالته أمته في الدنيا والآخرة فإنها نالته على يده، فجمع الله
لأمته به من خيري الدنيا والآخرة، فأعظم كرامة تحصل له إنما تحصل
يوم الجمعة، إذ فيه بعثهم إلى قصورهم ومنازلهم في الجنة، ويوم
الجمعة هو يوم المزيد إذا دخلوا الجنة، وهو عيدٌ لهم في الدنيا،
قال رحمه الله: وهذا كله إنما عرفوه وحصلوه بسببه وعلى يده عليه
الصلاة والسلام، فمن شكره وأداء القليل في حقه أن يكثروا من
الصلاة عليه في هذا اليوم والليلة.
ooooooooooooooooooooooooooo
3/ ساعة الإستجابة في يوم الجمعة
قال النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم :
{إن في الجمعة ساعةً لا يوافقها عبدٌ مسلم وهو قائمٌ يصلي يسأل الله شيئاً إلا أعطاه إياه } وأرجى أوقاتها ساعتكم
هذه، وما بين العصر إلى غروب الشمس.
…
قيل والله أعلم أنّ أرجاها آخر ساعة من العصر ..
فماأاعظمها من ساعة .. ولا تنسوني ووالديّ والمسلمين بدعوة في ظهر الغيب ..
وأن يحقق الله تعالى لي ما أتمنى ..
وجزاكم الله خيرا .. وأسأل الله لكم مثل ماتدعون لي .. آآمين
……
وقبل ذلك كلّه ..
الحرص على أداء صلاة الجمعة والتبكير إليها ..
منقووول
واليك هذه ولا تتعجب، انه الحب.. حب النبي أكثر من النفس …
يوم فتح مكة أسلم أبو قحافة [ أبو سيدنا أب ي بكر ] ، وكان إسلامه متأخرا جدا وكان قد عمي، فأخذه سيدنا أبو بكر وذهب به إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليعلن إسلامه ويبايع النبي صلى الله عليه وسلم
فقال النبي صلى الله عليه وسلم ‘ يا أبا بكر هلا تركت الشيخ في بيته، فذهبنا نحن إليه ‘ فقال أبو بكر: لأنت أحق أن يؤتى إليك يا رسول الله .. وأسلم أبو قحافة.. فبكى سيدنا أبو بكر الصديق، فقالوا له : هذا يوم فرحة، فأبوك أسلم ونجا من النار فما الذي يبكيك؟تخيّل .. ماذا قال أبو بكر..؟قال: لأني كنت أحب أن الذي بايع النبي الآن ليس أبي ولكن أبو طالب، لأن ذلك كان سيسعد النبي أكثر ..
سبحان الله ، فرحته لفرح النبي أكبر من فرحته لأبيه أين نحن من هذا؟
ثوبان رضي الله عنه
غاب النبي صلى الله عليه وسلم طوال اليوم عن سيدنا ثوبان خادمه وحينما جاء قال له ثوبان: أوحشتني يا رسول الله وبكى، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : ‘ اهذا يبكيك ؟ ‘ قال ثوبان: لا يا رسول الله ولكن تذكرت مكانك في الجنة ومكاني فذكرت الوحشة فنزل قول الله تعالى { وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا } [69] سورة النساء
—————————————————————————– سواد رضي الله عنه
سواد بن عزيّة يوم غزوة أحد واقف في وسط الجيش فقال النبي صلى الله عليه وسلم للجيش :’ استووا.. استقيموا ‘. فينظر النبي فيرى سوادا لم ينضبط فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ‘ استو يا سواد’ فقال سواد: نعم يا رسول الله ووقف ولكنه لم ينضبط، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم بسواكه ونغز سوادا في بطنه قال: ‘ استو يا سواد ‘ ، فقال سواد: أوجعتني يا رسول الله، وقد بعثك الله بالحق فأقدني ! فكشف النبي عن بطنه الشريفة وقال :’ اقتص يا سواد ‘. فانكب سواد على بطن النبي يقبلها .. يقول: هذا ما أردت وقال: يا رسول الله أظن أن هذا اليوم يوم شهادة فأحببت أن يكون آخر العهد بك أن تمس جلدي جلدك
…ما رأيك في هذا الحب؟
———————————————————–
وأخيرا لا تكن أقل من الجذع ….
كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب في مسجده قبل أن يقام المنبر بجوار جذع الشجرة حتى يراه الصحابة .. فيقف النبي صلى الله عليه وسلم يمسك الجذع، فلما بنوا له المنبر ترك الجذع وذهب إلى المنبر ‘فسمعنا للجذع أنينا لفراق النبي صلى الله عليه وسلم، فوجدنا النبي صلى الله عليه وسلم ينزل عن المنبر ويعود للجذع ويمسح عليه ويقول له النبي صلى الله عليه وسلم :’ ألا ترضى أن تدفن هاهنا وتكون معي في الجنة؟ ‘. فسكن الجذع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم اجعل الصلاة قرة عيني
‘الـصـلاة..الصلاة ..وما ملكت أيمانكم’!!!..كانت آخر وصايا المصطفى صلى الله عليه وسلم.. وأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة.. فقد قال صلى الله عليه وسلم ‘ أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت صلح سائر عمله وإن فسدت فسد سائر عمله ‘رواه الطبراني.. لذلك أحبتي في الله كان لزاما علينا تعلم الكيفية والصفة الصحيحة لتكون صلاتنا صحيحة ومقبولة أن شاء الله فصبروا أنفسكم خلال الدقائق المقبلة حتى يفتح عليكم الله.
سنتناول أولا بعض الأخطاء الشائعة عند المصلين غفر لنا ولهم الله وبعدها صفة الصلاة الصحيحة كما أوصى بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم : (صلوا كما رأيتموني أصلي ) وأسأل الله إن يعيننا وإياكم على ذكره وشكره وحسن عبادته وأن يجمعنا وإياكم في جنته ودار كرامته انه ولي ذلك والقادر عليه. .
وبين يديك أختي
صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم ،
راعينا في بيانها الصحيح من حديث النبي عليه السلام ،
واجتناب المختلف فيه قدر الإمكان ،
فاحرص على متابعة نبيك الكريم ،
ليتقبل الله منك ، ويعظم لك أجرك ،
غفر الله لي ولكم